بدأت السلطات الصحية في ليبيا اتخاذ إجراءات الرصد والمتابعة للاحتراز من انتشار وباء "إيبولا" عن طريق مهاجرين غير شرعيين، والذي وصفه أحد المسؤولين بأنه "أخطر من كورونا".

عبر صفحته على موقع "فيسبوك"، كتب المدير العام للمركز الوطني لمكافحة الأمراض، حيدر السائح، منشورا بعنوان "زمن الأوبئة"، قال فيه: "كورونا وما حدث فيها يعتبر رحمة أمام مرض الإيبولا الذي قد ينتشر في عدة بلدان!".
حذر السائح من أنه إذا انتشر إيبولا في ليبيا "بصراحة قد تكون كارثة بمعنى الكلمة"، داعيا إلى "أخد الاحتياطات اللازمة، خصوصا الرحلات الدبلوماسية من البلدان التي يوجد بها انتشار مثل أوغندا"